ميسون شقير تحاور عبده التونسي رئيس المُنتدى الثقافي العربي الإسباني
هذه البلاد تحظى بتاريخ أندلسي عريق وله تقريبا جذور في جميع مجالات الحياة الاجتماعية والثقافية. هناك جسور قائمة منذ قرون وما علينا إلا إظهارها وترميم بعضها، لو علم أهلنا في الوطن العربي كم أن الإسبان المُهتمين بتاريخهم هذا كثيرون، لكان لنا ليست فقط جسور، بل تعايش مُتبادل في جميع المجالات، لكن للأسف الشديد، الشعوب العربية ورثة الحضارة التي وضعت أسس الحداثة المعاصرة لا تعي هذا، وبعضهم يخجل منه، ويقوم بالتقليد الأعمى لما يأتيهم من الغرب
تابع القراءه على